"لا للتمييز" هي حملة تعليمية وتوعوية تهدف إلى تخليص عالَم كرة القدم من كافة أشكال التمييز.
يؤثر التمييز على ملايين الأشخاص فيقضي على فرصهم، ويعرضهم للأذى النفسي والجسدي، ويهدر المواهب البشرية، ويُفاقِم التوترات الاجتماعية وحالة عدم المساواة. ولهذا تعاون الاتحاد الدولي لكرة القدم مع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لتوحيد الجهود ضد التمييز.
تنطوي حملة "لا للتمييز" على رسالة قوية للجماهير الحاضرة وتلك التي تشاهد بطولات وفعاليات FIFA.
التزام FIFA بتوظيف ما تنطوي عليه كرة القدم من قوة كامنة لترك أثر اجتماعي إيجابي يتجلى في الشراكة التي تربطه مع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة وتهدف إلى الترويج لرسالة حملة "لا للتمييز".
خدمة الحماية من الإساءة على وسائل التواصل الاجتماعي FIFA
أطلق FIFA خدمة الحماية على منصات التواصل الاجتماعي لأول مرّة خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر ٢٠٢٢™ من أجل حماية اللاعبين والمنتخبات والإداريين والجماهير من الإساءات عبر الإنترنت، وجعل حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي خالية من الكراهية، وتمكينهم من التركيز على الاستمتاع بمشاركتهم في أحداث FIFA.
هل تودّ الإبلاغ عن حالة قد تنطوي على انتهاك لحقوق الإنسان في سياق أحد أنشطة أو فعاليات FIFA؟
تعرّف على طريقة استخدام منصة الإبلاغ عن الحالات المتعلقة بحقوق الإنسان ذات الصلة ببطولات أو فعاليات الاتحاد الدولي لكرة القدم.
حقوق الإنسان ومناهضة التمييز
بدءًا من التأكد من أن الإطار التنظيمي للعبة يدافع عن الجميع، إلى ضمان مستويات عالية من الحماية التي تحمي الأطفال والبالغين المستضعفين المشاركين في كرة القدم، يلعب FIFA دورًا حاسمًا في حماية وتعزيز حقوق الإنسان في بطولاته وأحداثه.